٥٦: ٣٩: من أقوال معزّ الدولة
٥٧: ٤٠: القاضي أبو عمر، ينقذ بعمامته شخصا من الغرق
٥٨: ٤١: الإكثار من الغالية يدفئ في الجوّ البارد
٥٩: ٤٢: الإكثار من الغالية يسبّب العمى
٦٠: ٤٣: مثل من الأمانة
٦١: ٤٤: لا يعرّض القرآن للمسألة
٦٢: ٤٥: السورجيّ وزوجته
٦٢: ٤٦: يتمنّى أن يمرض ليعوده حبيبه
٦٣: ٤٧: المعتضد يكتب رقعة في رفع ظلامة
٦٧: ٤٨: ابن أبي دؤاد وكرمه وعلوّ همّته
٦٩: ٤٩: دعوة الأم لأولادها مستجابة
٧٠: ٥٠: أبو الهيجاء بن حمدان ومتانة أعصابه
٧٢: ٥١: هجاه بالشعر فأجابه بأخذ الشعير
٧٣: ٥٢: خلف النار الرماد
٧٤: ٥٣: كما تدين تدان
٧٦: ٥٤: الصوفي المتوكل وجام فالوذج حار
٧٨: ٥٥: سائل بالابلّة، وسائل بالصين
٧٩: ٥٦: تاجر يتمدّح بتجسّسه على التجّار
٨٣: ٥٧: صائغ يتمدّح بأنّه اؤتمن فخان
٨٥: ٥٨: من مكارم أخلاق الأمير الموفّق
٨٧: ٥٩: بحث في الأمانة
٨٨: ٦٠: الخوارج يقطعون السارق من المرفق
٩١: ٦١: الأمير معز الدولة يطوف في قصور دار الخلافة