فزججتها بمزجة … زجّ القلوص أبي مزادة توجيه إعرابه وشرحه: في إثبات المحصل: ٥٥ والمنخّل: ٧٢ وشرح ابن يعيش: ٣/ ٢٢، وشرح كتاب سيبويه للرماني: ١/ ٥٤ وانظر في معاني القرآن للفراء: ١/ ٣٥٨، ٢/ ٨١، ومجالس ثعلب: ١٥٢، والخصائص: ٢/ ٤٠٦ وضرائر القزاز: ٥٧، وضرائر ابن عصفور: ١٩٦، والإنصاف: ٢٤٩، والمقرب: ١/ ٥٤، وخزانة الأدب: ٢/ ٢٥١. قال الفراء بعدما أنشد البيت: والصواب: أبو مزادة ونقل ابن المستوفي في إثبات المحصل: ٥٥ عن الثمانيني قوله: إنَّ هذا البيت رواه الكوفيون ولا يعرفه البصريون. قال الصّغاني عند ذكر البيت: قال أبو الحسن: إلّا في شعر سمعت عيسى بن عمر ينشد: فزحجتها .. قال المسرد: لم يعرف أبو عمر وما حكى الأخفش، وهو عنده وعند جميع أصحابنا خطأ. (٢) ديوان الطّرماح: ٢٤ من قصيدة أولها: أَساءكَ تَقْويضَ الخَلِيطِ المُبَايِنِ … نَعَمْ والنَّوى قَطَّاعةٌ لِلقَرَائِنِ والبيت بتمامه: يَطُفْنَ بحوزيٌ المَسرَاتِعِ لم يُرَعْ … بواديه من قرعِ القسيّ الكنائنِ وانظر الخصائص: ٢/ ٤٠٦، والإِنصاف: ٢٥٠، وضرائر ابن عصفور: ١٩٧. (٣) قراءة ابن عاصم في السبعة لابن مجاهد: ٢٧٠، وحجة القراءات لابن زنجلة: ٢٧٣، والحجة لأبي علي: ١٢٢ وإعراب القرآن للنحاس: ١/ ٥٨٣، والكشف عن وجوه القراءات لمكي: ١/ ٤٥٣، وزاد المسير لابن الجوزي: ٣/ ١٢٩. (٤) في (ب) مردود أيضًا.