للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٦- يبيت بمنجاة من اللوم بيتها

إذا ما بيوت بالملامة حلت

٧- غرست الورد في البستان.

٨- كذاك يعادي العلم من هو جاهل.

٩- قامت البلاد وقعدت لهذا النبأ.

١٠- تجري الرياح بما لا تشتهي السفن.

١١- فرجعوا إلى أنفسهم, أي: آرائهم.

١٢- حكمت المحكمة بكذا.

١٣- شربنا الزبيب.

١٤- {وَجَاءَ رَبُّكَ} .

١٥- {فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ} .

جواب السؤال الثاني:

١- في "كف" مجاز مرسل علاقته "الجزئية", إذ المراد بالكف الشخص نفسه، وهي جزء منه، والقرينة قوله: "أتتك"؛ لاستحالة الإتيان من الكف وحدها.

٢- في "بلادي" مجاز مرسل علاقته "المحلية", إذ إن المراد سكان البلاد التي هي محل لهم، والقرينة قوله: "وإن جارت علي"؛ لاستحالة صدور الجور من البلاد بمعناها الحقيقي.

٣- في "أدبي" مجاز مرسل علاقته "الحالية", إذ المراد المحل الذي قام به الأدب، وهو الشخص نفسه بقرينة قوله: "نظر"؛ لاستحالة النظر إلى الأدب بمعناه الحقيقي. ويحتمل أنه أراد "الأدب" بمعناه الحقيقي، وهو ما يتحلى به من معانٍ سامية، وأنها من الوضوح والاشتهار بحيث يراها الأعمى، وحينئذ لا شاهد فيه.

٤- في "أسنمة الآبال" مجاز مرسل علاقته "المسببية"؛ إذ إن المراد بأسنمة الآبال الغيث، والأسنمة مسببة عن النبات المسبب عن الغيث.

٥- في "الكتاب" بمعنى المكتوب مجاز مرسل علاقته "المحلية"؛ إذ إن المراد المعاني، والمكتوب محل لها، والقرينة قوله:

<<  <  ج: ص:  >  >>