للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

بها، وكان عثمان يتعاهدهم، فكانوا إذا تدارؤا في شيء أخروه، قال محمد: فظننت إنما كانوا يؤخرونه لينظروا أحدثهم عهدًا بالعرضة الأخيرة، فيكتبونه على قوله".

<<  <   >  >>