الاسم: سعد بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف
الكنية: أبو إسحاق، ويقال: أبو إبراهيم
النسب: الزهري, القرشي، المدني
بلد الإقامة: المدينة
علاقات الراوي: أمه أم كلثوم بنت سعد بن أبي وقاص، ابنه إبراهيم، ابن عم أبيه طلحة بن عبد الله بن عوف، ابن عمه عمر بن أبي سلمة بن عبد الرحمن بن عوف، أخيه المسور وصالح، عميه حميد وأبي سلمة، خاليه إبراهيم وعامر
المذهب العقدي: كان يرى القدر
تاريخ الميلاد: 55 هـ
تاريخ الوفاة: 125 هـ أو 126 هـ أو 127 هـ أو 128 هـ أو 130 هـ
بلد الوفاة: المدينة
بلد الرحلة: واسط، مكة
طبقة رواة التقريب: الخامسة
الرتبة عند ابن حجر: وكان ثقة فاضلا عابدا
الرتبة عند الذهبي: ثقة، إمام، يصوم الدهر ويختم كل يوم
الجرح والتعديل:
أحمد بن حنبل
حدثنا عبد الرحمن، نا صالح بن أحمد [بن محمد] بن حنبل قال: قال أبي: سعد بن (82 م 3) إبراهيم [ثقة] ولي قضاء المدينة، وكان فاضلا، وكان الزهري يقول: سعد سعد [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (4/ 79)]
وقال صالح بن أحمد، عن أبيه: ثقة، ولي قضاء المدينة وكان فاضلا [تهذيب التهذيب (1/ 689)]
ذكره محمد بن أحمد ابن حنبل، عن أبيه: ثقة، ولي قضاء المدينة، وكان فاضلا [تهذيب الكمال (10/ 240)]
حدثني أحمد بن محمد: سمعت أحمد بن حنبل يقول: سعد ثقة. فقيل له: إن مالكا لا يحدث عنه. فقال: من يلتفت إلى هذا ؟! سعد ثقة رجل صالح [تهذيب التهذيب (1/ 689)]
وفي كتاب المنتجيلي: سئل أحمد بن حنبل لم لم يرو عنه مالك؟ فقال: كان له مع سعد قصة، ثم قال: ولا يبالي سعد إذا لم يرو عنه مالك [إكمال تهذيب الكمال (5/ 223)]
حدثني أحمد بن محمد، قال: سمعت أحمد بن حنبل يقول: سعد ثقة. فقيل له إن مالكا لا يحدث عنه، فقال: من يلتفت إلى قول مالك في سعد، سعد رجل صالح [إكمال تهذيب الكمال (5/ 223)]
ابن حبان
قلت: وأرخه ابن سعد، وابن حبان في " الثقات " سنة (27) . وحكى ابن حبان الخلاف في وفاته أيضا [تهذيب التهذيب (1/ 689)]
ولما ذكره ابن حبان في «جملة الثقات»، قال: مات سنة خمس وعشرين، وقد قيل سنة ست وعشرين ومائة. [إكمال تهذيب الكمال (5/ 223)]
ابن حجر
وأرسل عن حابس بن سعد اليماني [تهذيب التهذيب (1/ 689)]
رأى ابن عمر [تهذيب التهذيب (1/ 689)]
وكان ثقة فاضلا عابدا [تقريب التهذيب (1/ 367)]
ابن خلفون
ولما ذكره ابن خلفون في «الثقات» قال: كان رجلا صالحا دينا عفيفا [إكمال تهذيب الكمال (5/ 223)]
الذهبى
ثقة، إمام، يصوم الدهر ويختم كل يوم. [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 463)]
الزهري
قال: وقال ابن عيينة: قال ابن جريج: أتيت الزهري بكتاب أعرض عليه، فقلت: أعرض عليك؟ فقال: إني وعدت سعدا في ابنه وسعد سعد. قال ابن جريج، فقلت ما أشد ما يفرق فيه، قال سفيان: لأنه يضرب (باب أسواكا با الزهري). [إكمال تهذيب الكمال (5/ 223)]
حدثنا عبد الرحمن، نا صالح بن أحمد [بن محمد] بن حنبل قال: قال أبي: سعد بن (82 م 3) إبراهيم [ثقة] ولي قضاء المدينة، وكان فاضلا، وكان الزهري يقول: سعد سعد [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (4/ 79)]
وقال ابن عيينة: قال ابن جريج: أتيت الزهري بكتاب أعرض عليه، فقلت: أعرض عليك؟ فقال: إني وعدت سعدا في ابنه، وسعد سعد. قال ابن جريج: فقلت: ما أشد ما تفرق منه [تهذيب التهذيب (1/ 689)]
الساجي
قال الساجي: ومالك إنما ترك الرواية عنه، فأما أن يكون يتكلم فيه فلا أحفظه، وقد روى عنه الثقات والأئمة وكان دينا عفيفا [تهذيب التهذيب (1/ 689)]
وقال الساجي: ثقة أجمع أهل العلم على صدقه، والرواية عنه إلا مالك. وقد روى مالك عن عبد الله بن إدريس، عن شعبة، عن سعد بن إبراهيم، وصح باتفاقهم أنه حجة. ويقال إن سعدا وعظ مالكا فوجد عليه فلم يرو عنه [تهذيب التهذيب (1/ 689)]
قال أبو يحيى: وقد روى عنه الثقات، والأئمة، وكان دينا عفيفا [إكمال تهذيب الكمال (5/ 223)]
وقال الساجي: ثقة أجمع على صدقه والرواية عنه، إلا مالك بن أنس فإنه كان يتكلم فيه. وقد روى مالك عن عبد الله بن إدريس عن شعبة [ق 68 \ب] عن سعد، فصح باتفاقهم عليه أنه حجة في الأحكام، والفروج. ويقال إن سعدا رأى مالكا يوما فوعظه، فغضب مالك من ذلك وإنما ترك الرواية عنه، فأما أن يكون تكلم فيه فلا أحفظه. [إكمال تهذيب الكمال (5/ 223)]
العجلي
وقال الدوري وغير واحد، عن ابن معين: ثقة. وكذا قال العجلي وأبو حاتم والنسائي [تهذيب التهذيب (1/ 689)]
وقال أحمد بن عبد الله العجلي، وأبو حاتم، والنسائي، وغير واحد من العلماء: ثقة [تهذيب الكمال (10/ 240)]
أبو أحمد الحاكم
وقال أبو أحمد الحاكم: كان من جملة التابعين وفقهائهم وصالحيهم [إكمال تهذيب الكمال (5/ 223)]
أبو حاتم الرازي
وقال الدوري وغير واحد، عن ابن معين: ثقة. وكذا قال العجلي وأبو حاتم والنسائي [تهذيب التهذيب (1/ 689)]
وقال أحمد بن عبد الله العجلي، وأبو حاتم، والنسائي، وغير واحد من العلماء: ثقة [تهذيب الكمال (10/ 240)]
حدثنا عبد الرحمن قال أبي: قال علي ابن المديني: كان سعد بن إبراهيم لا يحدث بالمدينة، فلذلك لم يكتب عنه أهل المدينة، ومالك لم يكتب عنه، وإنما سمع شعبة، وسفيان عنه بواسط، وسمع منه ابن عيينة بمكة شئيا يسيرا، سمعت أبي يقول: سعد بن إبراهيم [ثقة] [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (4/ 79)]
شعبة بن الحجاج
وقال أبو حميد المصيصي، عن حجاج بن محمد: كان شعبة إذا ذكر سعد بن إبراهيم قال: حدثني حبيبي سعد بن إبراهيم يصوم الدهر ويختم القرآن في كل يوم وليلة [تهذيب الكمال (10/ 240)]
وقال حجاج بن محمد: كان شعبة إذا ذكره قال: حدثني حبيبي سعد [تهذيب التهذيب (1/ 689)]
علي ابن المديني
وقال يعقوب بن شيبة: سمعت علي ابن المديني، وقيل له: سعد بن إبراهيم سمع من عبد الله بن جعفر ؟ قال: ليس فيه سماع. ثم قال علي: لم يلق سعد بن إبراهيم أحدا من أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم [تهذيب الكمال (10/ 240)]
قال فيه ابن المديني: لم يلق أحدا من الصحابة، فقيل له: سمع من عبد الله بن جعفر، فقال: ليس فيه سماع [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 145)]
حدثنا عبد الرحمن قال أبي: قال علي ابن المديني: كان سعد بن إبراهيم لا يحدث بالمدينة، فلذلك لم يكتب عنه أهل المدينة، ومالك لم يكتب عنه، وإنما سمع شعبة، وسفيان عنه بواسط، وسمع منه ابن عيينة بمكة شئيا يسيرا، سمعت أبي يقول: سعد بن إبراهيم [ثقة] [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (4/ 79)]
وقال أبو حاتم، عن علي ابن المديني: كان سعد بن إبراهيم لا يحدث بالمدينة، فلذلك لم يكتب عنه أهل المدينة، ومالك لم يكتب عنه، وإنما سمع منه شعبة وسفيان بواسط، وسمع منه ابن عيينة بمكة شيئا يسيرا [تهذيب الكمال (10/ 240)]
وقال يعقوب بن شيبة: سمعت ابن المديني وقيل له: سمع سعد بن إبراهيم من عبد الله بن جعفر ؟ قال: ليس فيه سماع. ثم قال علي: لم يلق سعد بن إبراهيم أحدا من الصحابة [تهذيب التهذيب (1/ 689)]
وقال أبو حاتم، عن ابن المديني: كان سعد لا يحدث بالمدينة، فلذلك لم يكتب عنه أهل المدينة، ومالك لم يكتب عنه، وإنما سمع منه شعبة وسفيان بواسط، وابن عيينة سمع منه بمكة [تهذيب التهذيب (1/ 689)]
مالك بن أنس
وقال الساجي: ثقة أجمع على صدقه والرواية عنه، إلا مالك بن أنس فإنه كان يتكلم فيه. وقد روى مالك عن عبد الله بن إدريس عن شعبة [ق 68 \ب] عن سعد، فصح باتفاقهم عليه أنه حجة في الأحكام، والفروج. ويقال إن سعدا رأى مالكا يوما فوعظه، فغضب مالك من ذلك وإنما ترك الرواية عنه، فأما أن يكون تكلم فيه فلا أحفظه. [إكمال تهذيب الكمال (5/ 223)]
ثنا أحمد بن محمد قال: سمعت المعيطي يقول ليحيى بن معين: كان مالك يتكلم في سعد سيد من سادات قريش، ويروي عن ثور، وداود بن الحصين، خارجين خشبيين. [إكمال تهذيب الكمال (5/ 223)]
محمد بن سعد
ذكره ابن سعد في الطبقة الرابعة من أهل المدينة، وكان ثقة، كثير الحديث، [إكمال تهذيب الكمال (5/ 223)]
قال ابن سعد: كان ثقة، كثير الحديث [تهذيب التهذيب (1/ 689)]
ذكره محمد بن سعد في الطبقة الرابعة من أهل المدينة وقال: كان ثقة كثير الحديث [تهذيب الكمال (10/ 240)]
محمد بن عمر المعيطي
حدثنا أحمد بن محمد: سمعت المعيطي يقول لابن معين: كان مالك يتكلم في سعد، سيد من سادات قريش، ويروي عن ثور، وداود بن الحصين خارجيين خبيثين. [تهذيب التهذيب (1/ 689)]
يحيى بن معين
وقال الدوري وغير واحد، عن ابن معين: ثقة. وكذا قال العجلي وأبو حاتم والنسائي [تهذيب التهذيب (1/ 689)]
وقال أحمد ابن البرقي: سألت يحيى عن قول بعض الناس في سعد أنه كان يرى القدر، وترك مالك الرواية عنه. فقال: لم يكن يرى القدر وإنما ترك مالك الرواية عنه؛ لأنه تكلم في نسب مالك، فكان مالك لا يروي عنه. وهو ثبت لا شك فيه [تهذيب التهذيب (1/ 689)]
وقال عبد الله بن شعيب، عن ابن معين: ثقة، لا يشك فيه [تهذيب التهذيب (1/ 689)]
وقال عباس الدوري، وإسحاق بن منصور، وعبد الله بن شعيب، وغير واحد، عن يحيى بن معين: ثقة، زاد عبد الله: لا يشك فيه. [تهذيب الكمال (10/ 240)]
وقال عباس الدوري، وإسحاق بن منصور، وعبد الله بن شعيب، وغير واحد، عن يحيى بن معين: ثقة، زاد عبد الله: لا يشك فيه. [تهذيب الكمال (10/ 240)]
وقال عباس الدوري، وإسحاق بن منصور، وعبد الله بن شعيب، وغير واحد، عن يحيى بن معين: ثقة، زاد عبد الله: لا يشك فيه. [تهذيب الكمال (10/ 240)]
وقال البرقي: سألت يحيى عن قول بعض الناس في سعد أنه كان يرى القدر، وترك مالك الرواية عنه، فقال: لم يكن يرى القدر، وإنما ترك مالك الرواية عنه لأنه تكلم في نسب مالك، فكان لا يروي عنه، وهو ثبت لا شك فيه [إكمال تهذيب الكمال (5/ 223)]
حدثنا عبد الرحمن قال: ذكره أبي، عن إسحاق بن منصور، عن يحيى بن معين أنه قال: سعد بن إبراهيم ثقة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (4/ 79)]
النسائي
وقال الدوري وغير واحد، عن ابن معين: ثقة. وكذا قال العجلي وأبو حاتم والنسائي [تهذيب التهذيب (1/ 689)]
وقال أحمد بن عبد الله العجلي، وأبو حاتم، والنسائي، وغير واحد من العلماء: ثقة [تهذيب الكمال (10/ 240)]
أبو الوليد الباجي
وقال أبو الوليد في كتاب «الجرح والتعديل»: وفي الجملة أن قول ابن معين: إن مالكا ترك حديثه لكلامه في نسبه، ليس على ظاهره، ولو تركه مالك لذلك مع رضى أهل المدينة لحدث عنه سائر أهلها، وقد ترك جمعهم الرواية عنه، وفي قول جماعة أهل الحفظ من أئمة الحديث، وإنما أخذ يحيى بن سعيد عنه فإنه أخذ الصاحب عن الصاحب، أو لعله روى حديثا عرف صحته وسلامته، أو لعله أخذ عنه قبل طعنه في نسب مالك، ثم سافر إلى العراق، وحدث عنه هناك [ق 69 \أ] ولم يعلم ما أحدث بعده، ورأي الجمهور أولى، والظاهر أن أهل المدينة إنما اتفقوا على ترك الأخذ عنه لأنه قد طعن في نسب طعنا استحق به عندهم الترك، وقد ترك شعبة الرواية عن أبي الزبير ولا خلاف أنه أحفظ من سعد وأكثر حديثا وجرحه بأن قال: رأيته وزن فأرجح. وطعن سعد في نسب مالك أعظم إثما مع ما يختص به من وجوب الحد الذي يمنع من قبول الشهادة، ويكونون اتفقوا على ترك الأخذ عنه ما لم يرضوا أخذ حديثه، وعندي أنه ليس بالحافظ، وقد أغرب بما لا يحتمل عندي حاله مع قلة حديثه، ولعل ذلك كان من قلة حفظه، وإن كان البخاري قد أخرج عنه حديثه عن الأعرج عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم: كان يقرأ في «الجمعة في صلاة الفجر الم تنزيل »، وهو حديث انفرد به ولم يتابع عليه من طريق صحيح، فترك الناس العمل به ولا سيما أهل المدينة، ولو كان ما يحتج به لتلقي بالعمل به من جميع أهل المدينة أو بعضهم، إذ هو من حديثها، ولو كان عند أبي الزناد أو غيره من أصحاب الأعرج ممن هم أروى عن الأعرج منه، وقول يحيى، وأحمد فيه: ثقة. يحتمل أن يكونا أرادا به أنه من أهل الثقة في نفسه مزيد للخير لا يقصد التحريف، ولا يستجيزه ولا يعلم له خربة توجب رد حديثه غير قلة علمه بالحديث أو لطعنه في نسب مالك، وقد يستعمل ابن معين وأحمد وأبو زرعة الثقة فيمن هذه صفته، وإن كان لا يحتج بحديثه، ولذلك قال ابن معين وأحمد في ابن إسحاق: ثقة، ولكن لا يحتج بحديثه، وأهل كل بلد أعلم ببلديهم، ولا أذهب إلى أن سعدا يجري مجرى ابن إسحاق، فإن سعدا أحسن حديثا وأكثر توقيا وأظهر تدينا من ابن إسحاق، وابن إسحاق أوسع علما، ولا أقول إن سعدا يبلغ عندي مبلغ الترك، ولكن أهاب من حديثه مثل ما ذكرته، ولا يحتمل عندي الانفراد والله أعلم. انتهى كلامه. [إكمال تهذيب الكمال (5/ 223)]
أبو زرعة العراقي
وروايته عن حابس بن سعد في سنن ابن ماجه، ولم يدركه، قاله في " التهذيب " [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 145)]
أبو نعيم الأصبهاني
وذكره أبو نعيم الأصبهاني في «جملة الأئمة الأعلام الذين رووا عن الزهري » [إكمال تهذيب الكمال (5/ 223)]
المزي
رأى عبد الله بن عمر بن الخطاب [تهذيب الكمال (10/ 240)]
وروايته عن حابس بن سعد في سنن ابن ماجه، ولم يدركه، قاله في " التهذيب " [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 145)]
سفيان بن عيينة
وقال أحمد، عن ابن عيينة: لما عزل سعد عن القضاء كان يتقى كما كان يتقى وهو قاض [تهذيب التهذيب (1/ 689)]
وقال أحمد ابن حنبل، عن سفيان بن عيينة: لما عزل سعد بن إبراهيم عن القضاء كان يتقى كما يتقى وهو قاض [تهذيب الكمال (10/ 240)]
إبراهيم بن سعد أبو إسحاق الزهري
وقال يعقوب بن إبراهيم بن سعد عن أبيه: سرد سعد الصوم قبل أن يموت بأربعين سنة [تهذيب التهذيب (1/ 689)]