لقد تضعف إرادة الإنسان، نظرًا إلى أنه خُلق ضعيفًا، فيسقط في بعض الخطايا، ولكن المؤمن توقظه الصدمة بعد السقوط، فيضحو من غفلته، فيتذكر الله، وعند ذلك يلجأ إلى التوبة والندم والاستغفار، فيجد الله توابًا رحيمًا.
ومن النصوص فيه هذا المجال أيضًا قول الله تعالى في سورة "يوسف: ١٢ مصحف/ ٥٣ نزول" حكاية وإقرارًا لما قالته امرأة العزيز:
هذا النص يعلن أيضًا أن النفس في فطرتها أمارة بالسوء، ومع أوامرها المتكررة قد يغفل الإنسان وتضعف إرادته فيسقط في الخطيئة، ولكن المؤمن توقظه الصدمة بعد السقوط، فيضحو من غفلته فيتذكر الله، وعند ذلك يلجأ إلى التوبة والندم والاستغفار فيجد الله توابًا رحيمًا.
ومن النصوص أيضًا الآيات التي تضمنت وصف الأنفس، ووصف الإنسان، ونسرد من ذلك الآيات التاليات: