٢ كذا في أ: "ود" -بالجر- وفي ش، ب، ج: "ودا". والبيت في بيان الجاحظ بتحقيق الأستاذ هارون ١/ ٧٩. وقبله. والعين تنطق والأفواه صامتة ... حتى ترى من ضمير القلب تبيانا ٣ هو أبو خراش خويلد بن مرة، أدرك الإسلام شيخا كبيرا، ووفد على عمر وقد أسلم، ومات في خلافته كما في الإصابة رقم ٢٣٤١، وانظر الأغاني ٢١/ ٥٤ طبعة ليدن، والخزانة ١/ ٢١١. وانظر شعر الهذليين ١٤٤ من القسم الثاني طبعة دار الكتب المصرية. ٤ "رفوني": سكنوني، وقالوا: لا بأس عليك. وقوله: "هم هم" أي هم الذين أخاف، وانظر اللسان في "رفأ" و"رفو". هو مطلع قصيدة في المرجع السابق. كان الشاعر وقع في قوم من أعدائه فأظهروا له الملاينة حتى يتمكنوا منه. ولكنه عرف منهم الشر على الرغم مما أبدوه مقر منهم، وانظر أيضًا معاني ابن قتيبة ٩٠٢. ٥ انظر ص٣١ من هذا الجزء.