٢ ثبت لفظ "إلى" في ش، ب: وسقط في أ. ٣ يريد المازني. وقد جاء في تصريفه في الباب الأول "باب الأسماء والأفعال: كم يكون عددهما في الأصل وما يزاد فيهما": "وهذا الإلحاق بالواو والياء والألف لا يقدم عليه إلا أن يسمع. فإذا سمع قيل: ألحق ذا بكذا بالواو والياء؛ وليس بمطرد. فأما المطرد الذى لا ينكسر فأن يكون موضع اللام من الثلاثة مكررا للإلحاق؛ مثل مهدد وقردد وعندد وسردد، والأفعال: جلبب، يجلبب، جلببة". ٤ فأصل ناس أناس. وانظر سيبويه ١/ ٩ ٢٠٣/ ١٢٥. ٥ هذا القول في الكتاب ١/ ٣٠٩ يقول فيه: "وكأن الاسم -والله أعلم- إله، فلما أدخل فيه الألف واللام حذفوا الألف وصارت الألف واللام خلقا منها". ٦ أي في لا أب لك. ٧ أصله: ويل أمه. يقال ذلك لمن يستجاد.