٢: ١٧٣ تمر به الأيام تسحب ذيلها قتيلي به الأيام وهو جديد
٢: ١٧٦ إما تريني أصل القعادا وأتقى أن أنهض الإرعادا
٢: ١٧٧ ويصبخ أحيانا كما اسـ ـتمع المضل لصوت ناشد
٢: ١٧٧، ٣: ١٤٨، ١٥١، ٢٢٢ لحب المؤقدان إلى مؤص وجعدة إذ أضاءهما الوقود
٢: ٢٠٧، ٣: ٣٢١ يا عين هلا بكيت أربد إذ فمنا وقام الخصوم في كبد
١: ٢٢٠ وحدثتني يا سعد عنها فزدتني جنونا فزدني من حديثك يا سعد
١: ٢٣٠ إذا كنت عزهاة عن اللهو الصبا فكن حجرا من يابس الصخر جلمدا
١: ٢٤١ من آل مية رائح أو مغتد عجلان ذا زاد وغير مزود
٣: ٢٥٢ شهدوا رغبنا عنهم فتحكموا فينا وليس كغائب من يشهد
٣: ٢٥٥ لما رأيت نساءنا يفحصن بالمعزاء شدا
٢: ٤٠٤، ٤٠٥، ٣: ٢٥٩ لسنا كمن حلت إياد دارها تكريت ترقب حبها أن يحصدا
٣: ٢٦٥ كأن رحلي وقد زال النهار بنا بذي الجليل عن مستأنس وحد
١: ٢٦٩ أما واحدا فكفاك مثلي فمن ليد تطاوحها أياد
٣: ٢٧١ دار الفتاة التي كنا نقول لها يا ظبية عطلا حسانة الجيد
٣: ٢٧٤ فلا تحسبا هندا لها الغدر وحدها سجية نفس كل غانية هند
٣: ٢٧٤ لا ذعرت السوام في فلق الصبـ ـح مغيرا ولا دعت يزيدا
٢: ٢٧٧ كأنه خارجا من جنب صفحته سفود شرب نسوة عند مفتأد
١: ٣١٧، ٢: ٢٨٥ مروا عجالي فقالوا كيف سيدكم فقال من سئلوا أمسى لمجهودا
٢: ٢٨٧ ألم تر أنثى ولكل شيء إذا لم تؤت وجهته تعاد
٣: ٢٩٧ إذا جاوزت من ذات عرق ثنية فقل لأبي قابوس ما شئت فارعد
٢: ٣٠٠ وكيف ينال الحاجبية آلف بيليل ممساه وقد جاوزت رقدا
٣: ٣٠١ أولئك قوم إن بنوا أحسنوا البنى وإن عاهدوا أوفوا وإن عقدوا شدوا
١: ٣٣٤، ٣٣٨ ألم يأتيك والأنباء تنمى بما لاقت لبون بني زياد