١: ٣٤٩، ٢: ٤٦٧ وكان سيان ألا يسرحوا نعما أو يسرحوه بها واغبرت السوح
١: ٣٥١، ٣٥٧ ولقد رأيتك بالقوادم مرة وعلى من سدف العشى رياح
٣: ٣٥٥، ٤٢٦ ليبك يزيد ضارع لخصومة ومختبط مما تطيح الطوائح
٢: ٣٦٧ فلما لبسن الليل أو حين نصبت به من خذا آذانها وهو جامح
٢: ٣٧١ أبيت على مي كئيبا وبعلها على كالنقا من عالج يتبطخ
٢: ٣٧٨ نهيتك من طلابك أم عمرو بعاقبة وأنت إذ صحيح
٢: ٤١٥ بعيد الغزاة فما إن يزا ل مضطمرا طرتاه طلبحا
٢: ٤١٦ ألا لا يغرن أمرأ نوفلية على الرأس بعدي أو ترائب وضح
٢: ٤٣٣ يا ليت زوجتك قد غدا متقلدا سيفا ورمحا
٢: ٤٦٠ بدت مثل قرن الشمس في رونق الضحى وصورتها أو أنت في العين أملح
٢: ٤٦١ ذكرتك أن مرت بنا أم شادن أمام المطايا تشرئب وتسنح
٢: ٤٨٢ أخاك أخاك إن من لا أخا له كساع إلى الهيجا بغير سلاح
خ-
٣: ٢٠٢ إن الدقيق يلتوي بالحنيخ حتى يقول بطنه جح جخ
د-
٢: ٨، ٣: ١٤٥ فإنك لا تدري متى المبوت جائي إليك ولا ما يحدث الله في غد
٢: ١٣ أعن تغنت على ساق مطونة ورقاء تدعو هديلا فوق أعواد
١: ٢٣،، ٣: ٢٧ قالت له الطير تقدم راشدا إنك لا ترجع إلا حامدا
٣: ٢٧ أقول للنفس تأساء وتعزية إحدى يدى أصابتني ولم ترد
٢: ٤٧٨، ٣: ٢٧ قالت له النفس إني لا أرى طمعا وإن مولاك لم يسلم ولم يصد
١: ٢٨ لو يسمعون كما سمعت كلامها خروا لعزة ركعا وسجودا
٣: ٣٤ عزمت على إقامة ذي صباح لأمر ما يسود من يسود