٢ كذا في أ، ب، ش وفي ج: "بحبة" ٣ هذا وارد على قوله فيما سبق ص١١٩: "ليس لاستنوق فعل معتل" ٤ صدره: كأن عليها سحق لفق تتوقت وهو في وصف نوق ذكرها قبل في قوله: أنخنا بها خوصا برى النص بدنها ... وألصق منها باقيات العرانك والخوص: الغائرات العيون من الإبل، والعرانك: الأسنمة، واللفق: أحد شقي الملاءة، والسحق: البالي، والحضرميات منسوبات إلى حضرموت يريد ناسجات حوائك وانظر الديوان ٤١٦ ٥ كذا في أ، ج. وفي ب: "مما يتحسن بملكه ويزدان به". وفي ش: "مما يتحسن تملكه ويزدان به", وظاهر تصحيف "تملكه" من "بملكه" ٦ أي ما بها أحد، ولا يستعمل إلا بالنفي كما ترى, ويرى الأزهري أن أصل دبيج في هذا الموطن دبيّ، فأبدلت الياء الثانية جيمًا، كما يقال في مريّ مرج. وعلى هذا لا يتم لابن جني ما يبغي.