٢ زيادة في ز، ط. ٣ في ش، د، هـ، ز: "تصافيهما" ويبدو أنه تصحيف لما أثبت وفي ط: "تضامنهما". ٤ هذا مطلع قصيدة له في مدح الرسول عليه الصلاة والسلام، وكان عزم على الإسلام فصدته قريش. والسليم: اللديغ. وانظر الصبح المنير ١٠١. ٥ في ز، ط: "يرد" في مكان "ترد". والبيت من أربعة أبيات لسبرة بن عمرة الفقعسي في نوادر أبي زيد ١٥٥. وفيها: "حاسر" في مكان "ثائر". ٦ من رجز له يخاطب فيه مروان بن الحكم. وقبله: مروان إن الله أوصى بالذمم ... وجعل الجيران أستار الحرم وفي الديوان: "لم يكن" في مكان "لم يضع". ٧ من أرجوزة له يمدح فيها الحجاج، ويذكر إيقاعه بالخوارج، فقوله: "اصطفوا" أي الخوارج، يريد: أنهم برزوا له في الموقعة. وجواب الشرط في قولهم بعد: أورد حذا تسبق الأبصارا ... يسيقن بالموت القنا الحرارا وهو يريد بالخذ منها ما خفيفة، والحرار جمع الحرى، وصفها بذلك لحرارة الطعن بها.