والنسائي في كتاب القسامة, باب القود بين الأحرار والمماليك في النفس ٨/ ١٩. وأخرجه الإمام أحمد ١/ ١١٩ و١٢٢. ٢ ابن ماجه في كتاب الديات, باب لا يقتل مسلم بكافر, حديث "٢٦٦٠" ٢/ ٨٨٨. ٣ في ف "الحسن" وهو الخطأ. ٤ وكنيته أبو علي الرحبي الواسطي من السادسة. قال الإمام أحمد، والنسائي، والدارقطني، والساجي: متروك. وقال ابن معين, في رواية الدوري عنه: ضعيف, وفي رواية معاوية بن صالح عنه فيه: ليس بشيء. وقال ابو حاتم الرازي: ضعيف الحديث، منكر الحديث، قيل له: أكان يكذب؟ قال: أسأل الله السلامة. وقال البخاري: أحاديثه منكرة جدا، ولا يكتب حديثه. وقال الجوزجاني: أحاديثه منكرة جدا، فلا تكتب. ونقل ابن الجوزي عن أحمد, أنه كذبه. وقال البخاري: ترك أحمد حديثه. وقال ابن حبان: كان يقلب الأخبار, ويلزق رواية الضعفاء بالثقات. انظر التاريخ الصغير للبخاري ٢/ ٥٤, والجرح والتعديل ٣/ ٦٣, والضعفاء والمتروكين للنسائي ص ٣٤, والمجروحين ١/ ٢٤٢, وانظر تهذيب التهذيب ٢/ ٣٦٤, ٣٦٥, وميزان الاعتدال ١/ ٥٤٦. ٥ أبو داود في كتاب الديات, باب أيقاد المسلم بالكافر؟ حديث "٤٥٣١" ٤/ ٦٧٠. "قلت": لم يذكر اللفظ الذي أورده المصنف في المطبوع, وإنما قال: نحو حديث علي، وزاد فيه: "ويجير عليهم أقصاهم ويرد مشدهم على مضعفهم، ومتسريهم على قاعدهم". =