(١) أي عن جمع كثير من أقاربه. (٢) الكندي المدني التابعي الكبير، وُلد في عهد رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، ووهم عن عدّه من الصحابة، كذا قال الزرقاني. (٣) أي جعلت فيه شيئاً كالصمغ ليجتمع شعره لئلا يتفرّق في الإِحرام (التلبيد مندوب عند الشافعية. ولم يذكر الجمهور التلبيد في مندوبات الإِحرام. أوجز المسالك ٦/٢٠٩) . (٤) أي بعد فراغ نسكي. (٥) بالتحريك حويض حول النخلة، كذا في القاموس، أو قال مالك: الشربة: حفيرة تكون عند أصل الشجرة ذكره يحيى في "موطأه". (٦) من الإِنقاء والتنقية: أي حتى تنظِّفَه من طيبك. (٧) قوله: لا أرى..إلى آخره، هذا موافق لما اختاره جماعة من الصحابة، منهم عمر حيث أنكر على معاوية وكثير بن الصلت نضح الطيب حال الإِحرام، وأنكر أيضاً على البراء بن عازب كما أخرجه ابن أبي شيبة عن بشير بن