للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

عن السلفي أيضاً من الطريق التي نذكرها مخالفة لألفاظ الأصل فيه.

فلعل المصنف وقف على كتاب تلميذه ابن النعمان المذكور أو غيره، فرأى فيه تخريج حديث أبي جعفر وذِكْرَ ابن ماجه، فانتقل بصره أو فكره سهواً منه إلى حديث تميم، فقال: وروى ابن ماجه عن تميم الداري، ثم ذكر قصة البعير المطولة، لكن أسقط أشياء من اللفظ، وأبدل ألفاظها، فلنشر إليها أولاً , ثم

<<  <  ج: ص:  >  >>