(١) إسناده ضعيف: رواه البيهقي (٢/ ٣٠، ٣١) ، عن أنس. وعلقه: جهالة حال شيخ عاصم الأحول. (٢) ما بين [المعقوفين] سقط من المطبوعة، واستدرك من الدر (٨/ ٦٥٠، ٦٥١) . والأثر إسناده ضعيف جدا: رواه البيهقي في «الكبرى» (٢/ ٣١) ، وعلته: روح بن المسيب الكلبي. يروي الموضوعات عن الثقات، لا تحل الرواية عنه. وفيه عمر بن مالك النكري: صدوق له أوهام. وكذا زيد بن حباب: صدوق يخطىء في حديث الثوري. (٣) ما بين [المعقوفين] سقط من المطبوعة واستدرك من «الدر» (٨/ ٦٥١) . (٤) أورده السيوطي في «الدر» (٨/ ٦٥١) . (٥) أثر ضعيف: رواه ابن جرير (٣٠/ ٣٢٦) . وسنده مسلسل بالرواة الضعفاء. (٦) أثر ضعيف: رواه البيهقي (٩/ ٢٥٩) ، وفيه انقطاع بين عليّ بن أبي طلحة وابن عباس. ومعاوية الحضرمي: صدوق له أوهام. وعبد الله بن صالح: صدوق كثير الغلط، وفيه غفلة. (٧) انظر: الفراء (٣/ ٢٩٦) ، النكت (٤/ ٥٣٢) زاد المسير (٩/ ٢٥٠) ، القرطبي (٢٠/ ٢٢) ، اللباب (٢٣٥) ، ابن كثير (٤/ ٥٩٧، ٥٩٨) . (٨) انتهيت أحمد المزيدي من تحقيقه من عند الآية ٩٢ من سورة النساء إلى سورة الكوثر. والله الموفق لما يحبه ويرضاه.