(٢) رجال إسناده ثقات، إلا أبا عيسى عبد الرحمن بن زاذان، وهو متهم، أخرجه الخطيب تاريخ بغداد ١٠/٢٨٧ عن أبي بكر بن شاذان به غير أن أبا عيسى لم يذكر غير السنة التي توفي فيها الإمام أحمد، ولم يذكر بقية الرواية. (٣) هو محمد بن عبد الله بن سليمان الحافظ المطيّن الحضرمي، وثقه الدارقطني والخليل، حط عليه محمد بن عثمان بن أبي شيبة، وحط هو على ابن أبي شيبة، وقال ابن أبي حاتم: صدوق، ووثقه الذهبي، وقال: ثقة وثقه الناس، وأصغوا إلى ابن أبي شيبةن ثم قال: فلا يعدّ غالبا كلام الأقران، توفي سنة سبع وتسعين ومائتين، تذكرة الحفاظ ٢/٦٦٢، والعبر ٢/١٠٨، وميزان الاعتدال ٣/٦٠٧، ولسان الميزان ٥/٢٣٣، سير أعلام النبلاء ١٤/٤١. (٤) إسماعيل بن سلمان: بن أبي المغيرة الأزرق الكوفي، قال ابن معين: ليس حديثه بشيء، وقال النسائي: متروك، وقال أبو زرعة وأبو حاتم والدارقطني والساجي والذهبي والحافظ ابن حجر ضعيف..انظر الضعفاء والمتروكون ١/٢٥٧ وتهذيب الكمال ٣/١٠٥والكاشف ١/٢٤٦ وتهذيب التهذيب ١/٢٦٥ والتقريب ١/١٠٧. (٥) ابن الحنفية: هو محمد بن الحنفية بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ أبو القاسم الهاشمي المدني ثقة عابد، التقريب ١/٤٩٧. (٦) انظر سورة مريم آية رقم ((٩٦)) .