عن احتقار المسلم أو هجره أياً كان إلا أن المصاحبة هي قدر زائد على أخوة الدين, هذا والله تعالى أعلم.
ملاحظة: ليعلم القارىء الكريم أن مصدر هذه الرسالة بعض المواقع والفتاوى والمقالات لأهل العلم المعاصرين ومنهم الشيخ ناصر العمر وعائض القرني وخالد الجريسي وعمر المقبل وعبدالله بن أحمد الحمادي وموقع إسلام ويب وموقع المسلم ولكن بتصرف يسير مني.
وختاماً هذا ما من الله به، ثم ما وسعه الجهد، وسمح به الوقت، وتوصل إليه الفهم المتواضع، فإن يكن صوابا فمن الله، وإن يكن فيه خطأ أو نقص فتلك سنة الله في بني الإنسان، فالكمال لله وحده، والنقص والقصور واختلاف وجهات النظر من صفات الجنس البشري، ولا أدعي الكمال، وحسبي أني قد حاولت التسديد والمقاربة، وبذلت الجهد ما استطعت بتوفيق الله - تعالى-، وأسأل الله أن ينفعني بذلك، وينفع به جميع المسلمين؛ فإنه على كل شيء قدير، وبالإجابة جدير.
لإبداء الملاحظات والاقتراحات فيرجى التواصل على البريد الإليكتروني: