للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وصاهَرَ إليْهم وأصْهَر بمعنىً.

والمُظاهَرَةُ: المُعاونَةُ. وظاهَرَ من امْرأتِه. وظاهَرَ بيْنَ ثَوْبَيْن، أي: طارَقَ.

والمُعاسَرَةُ: ضِدُّ المياسَرَةِ. والمُعاشَرَةُ: المُخالَطَةُ. ويُقالُ: عاقَرَ الخَمْر، أي: دامَ على شُرْبِها.

والمُغادَرَة: التَّركُ. ويُقالُ: رجلٌ مغامِرٌ: إذا كان يَقْتَحِمُ المَهالِكَ.

ويُقالُ: فاخَرَهُ.

وقامَرَهُ.

وكابَرَهُ. وكاثَرهُ. ويُقالُ: جارِي مُكاسِري، أي: كِسْرُ بَيْتي إلى جَنْبِ كِسْرُ بَيْتِه.

ويُقالُ: ماكَرَهُ: من الْمَكْرِ.

وناظَرَهُ. ونافَرَه، أي: حاكَمَه في الحَسَب. وناكَرَهُ، أي: قاتَلَه، قال أبو سُفْيان: "إن محمداً لم يُناكِرْ أحداً إلا كَانَتْ مَعَهُ الأهْوالُ".

ويُقالُ: هاجَرَ من أرضٍ إلى أرْضٍ.

(ز) بارَزَهُ في الحَرْب.

والمُحاجَزَةُ: المُمانَعَة، يُقال في الْمَثل: "إنْ أرَدْت المُحاجَزَة فَقْبَل المُناجزَة".

ويُقال: إنه ليُعاجِزُ إلى ثقةٍ: إذا مالَ إليه. والمُعارَزَةُ: المعانَدَة.

والمُكارزة: مثل الْمُعاجَزَة.

والمُناجزة: المُقاتَلةُ. ويُقالُ: ناهَزوهُم الفُرصَ: من النُّهْزَة، وهي الفُرْصَة.

(س) هي المُجالَسَةُ. والمُجَانَسةُ: من الجِنْسِ. والمُدارَسَة، ويُقال: دارسَهُ الكُتُبَ.

<<  <  ج: ص:  >  >>