والسَّحقُ: السَّهكُ.
وهو الشَّهيقُ.
ويقال: صعقتهم السَّماءُ، أي: ألقت عليهم صاعقةً.
وفهقتهُ، أي: أصبتُ فهقتهُ، وهي مركَّبُ العُنُق في الرَّأس.
ويقال: لهق الشَّيءُ، أي: ابيّضَّ.
ومحق اللهُ البركةَ، أي: ذهب بها. ومحقَ الحرُّ الشيء، أي: أحرقهُ.
وهو نهيقُ الحمارِ.
(ك) يقالُ: زحك عنه، بمعنى زحلَ، وذلكَ إذا تنحى.
والسَّهكُ: السَّحقُ.
والمحكُ: اللَّجاجُ. ويقال: معكه بدينه أي: مطله.
ونهكتهُ الحمى، أي: بلغتْ منه. ونهكتُ الثَّوب، أي: لبسته حتّى خَلُق. ويقال: انهكْ من هذا الطّعام، أي: بالغ في أكلهِ.
(ل) يقال: بعلَ الرَّجلُ، أي: صارَ بعلا قال الراجز:
يارُبَّ بَعْلٍ ساء ما كانَ بَعَلْ
والبهلُ: اللَّعنُ.
والجحلُ: الصَّرعُ. وهو الجعلُ.
ويقال: ادحلْ هذه البئر أي: احفر في جوانبها.
وذهلتُ عنه: إذا نسيته وغَفَلت عنه.
وهو رحلُ البعير.
ويقال: زحل عنه، أي: تنَحّى. وزغل الجديُ أمَّهُ، أي: رضعها.
وسحلهُ مائة سوطٍ، أي: ضربهُ. وسحلهُ مائةَ درهم، أي: تمطؤنا.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute