للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ويُقال: مسطَ النّاقَة: إذا أَدخَل يَدهُ في رَحمِها فاسْتَخرج وثرَها، وهو ماءُ الفحلِ يَجْتمع في رَحمِها ثم لا تَلْقح. ومُقوطُ البَعيرِ: أَن يُهزلَ هُزالاً شَديداً.

ونُبوط الماء: نُبوعهُ. ونَشطُ الحيّةِ: أن تعضَّ بنابها. وهو: نقطُ المصحفِ.

(ظ) اللَّمظُ: التَّلمظُ.

(ع) هو طلوعُ الشَّمسِ. ويُقال: طَلعتُ على القوم: إذا أقبلتَ عليهم حتّى يَروكَ. وطلعتُ عَنهم: إذا غبتَ عنهُمْ حتّى لا يروكَ.

والفقوعُ: مصدرُ قولكَ: أصفرُ فاقعٌ.

وهو نُبوعُ الماءِ. وهموعُ العين: دمعها.

(غ) هو بزوغُ الشَّمسِ. وهو البُلوغ.

والدِّباغةُ.

وسبوغ النِّعمةِ: اتَّساعُها.

وهو صبغُ الثَّوبِ.

وهو الفراغُ من الشُّغْل. وقول الله جَلَّ وعزَّ: "سنفرُغُ لكم أَيَّها الثَّقَلان" أي: سَنقصِد، على الاستعارة.

وهو مضغُ الطَّعامِ.

(ف) جرفُ الطّين: كَسحُه.

وخرفُ الثَّمرِ: اجتناؤُه. ويُقال: خُرفتِ الأرضُ: إذا أصابها مَطرُ الخَريف. والخشوفُ في الأرض: الذَّهابُ. وخُلفُ الثَّوبِ: أنْ يبلى وَسَطه فتخرج البالي منه، ثم تَلفقه. ويُقال: خَلَفه في قومه خلافةً، من قول الله عزَّ وجلَّ: "اخلُفْني في قومي". وخُلوف فم الصّائم: تغيرُّ رِائحتِه. ويقالُ: خلفَ الرَّجلُ،

<<  <  ج: ص:  >  >>