والتَّسيعُ: التُّسْعُ. والجَميعُ: الحَيُّ المجتمعُ. والجَميعُ: الجيشُ. ويُقالُ: جاءوا جَميعاً، أَي: كُلُّهم. والخَريعُ، من النَّساءِ: الَّتي تَتَثَنَّى من اللّينِ. والخَريعُ: الفاجِرَةُ، وأَنكرها الأَصْمَعيُّ. والخَليعُ: الَّذي خَلَعه أَبوه من خُبْثِه. والدَّسيعُ: مَغْرِزُ العُنُق، وقال [يصِف الفرس] :
يرقَى الدَّسيعُ الى هادٍ له تَلَعٌ ... في جُؤْجُؤ كمَداكِ الطّيبِ مخضوبِ
ويُقالُ: مُوْتٌ ذَريعٌ، أَي: سَريعٌ. والرَّبيعُ: الفَصْل الأَوَّلُ من فُصول السَّنَة. والرَّبيعُ: الْمَطَرُ في ذلك الوقتِ. والرَّبيعُ: الجَدْوَلُ. والرَّبيعُ: من أَسْماءِ الرَّجالِ. ورَجيعُ السَّبُع: نَجْوُه. ودابةٌ رَجيعُ سَفَرٍ. ويُقالُ للسّماءِ: رَقيعٌ، [وفي الحديثِ: فَوْقَ سَبْعةِ أَرْقعةٍ. جاءَ على لفظ التذكير، كَأنَّه ذَهَب الى السقف] . والزَّميعُ، من الرَّجال: الَّذي إذا همّ بالأَمْرِ مَضى [فيه] . والسَّبيعُ: حيٌّ من العرب. والسَّبيع: السُّبْعُ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute