للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

(ر) الْمَخْمورُ: الَّذي به خُمارٌ. والْمَسْجورُ: الْلَّبنُ الَّذي ماؤُهُ أَكثُر منه. والْمَعْسورُ: ضِدُّ الْمَيْسورِ. وهو الْمَمْقورُ. ويُقالُ: عَطاءٌ مَنْزور، أَي: قَليلٌ ومَنصورٌ: من أَسْماءِ الْرِّجالْ. ومَنْظورٌ: من أَسْماءِ الْرِّجالْ.

(ز) يُقالْ: كِتابٌ مَبْروز، أَي: مَنْشور، قالْ لَبيدٌ:

أو مُذْهَبٌ جَدَدٌ على الْواحِهِ ... الْنّاطِقُ الْمَبْروزُ والْمَخْتومُ

والْمَفروزُ: الْاَحْدَبُ.

(س) الْمَسْلوسُ: الْذّاهِبُ الْعَقْلِ.

(ص) الْمَمْحوصُ: الْشَّديدُ الْخَلْق من الْإبِل.

(ط) هو الْمَخْروطُ [ويُقالُ: رَجُلٌ مخروطُ الْوَجْه، ومَخروطُ الْلِّحْيَة،: إذا كان فيهما طولٌ من غيرِ عَرْضٍ] .

(ظ) الْمَقْروظ: رجلٌ مَرْبوع، أَي: لا طَويلٌ ولا قصير. ويُقالُ: ما كان من مَرْجوعِ فلان عليك، أَي: من مَرْدوده. والْمَقروع: الْفَحْل. ومَقْروعٌ: لَقبُ عَبْد شَمْس بنِ سَعْدٍ. وفيه قالْ مازِن بنُ مالْك: "حَنَّتْ ولاتَ هَنَّتْ، وأنَّي لك مَقروعٌ".

<<  <  ج: ص:  >  >>