مُتَّكِئاً تَصْفِقُ أبْوابهُ ... يَسْعى إليهِ العْبدُ بالكُوِب
واللُّوُب: جَمعُ لابةٍ، وهي الحَوَّةُ، ومنه قيلَ للأسودِ لُوبي. والنُّوبُ: النَّحْلُ، يُقالُ: إنَّها جمعُ نائبٍ، كما تقولُ: عائط وعُوط. والنُّوبُ: جِيلٌ من السُّودان.
(ت) التوتُ: الفِرْصادُ. والحُوتُ: واحدُ الحيتانِ. والحوتُ: بُرجٌ من بُروجِ السَّماءِ. وهو القُوتُ.
(ح) يُقالُ في المثَلِ: "ابنُك ابنُ بوُحِكَ". أي: ابنُ نَفْسِكَ، [وأصلُه من باحةِ الدّارِ، والبُوحُ: الفَخْلُ] . والرُّوحُ: رُوحُ الجسدِ. والرُّوحُ: مَلَكٌ يقومُ صَفّا. ورُوحُ القُدُسِ: جبريلُ (وقال ذو الرُّمَّة:
فقلتُ له: ارْفَعْها إلَيْكَ وأحْيها ... بِرُوحِكَ واقْتَتْهُ لها قِيتةً قَدْراً
أي: بنفخك. يُخاطبُ صاحباً له وقد قدَح فسقطتْ نارٌ. يقول: ارفع النَّويرةَ وانفُخْ فيها، واجْعَلْ نفخَك بمقدارٍ لتَحْيا. والسُّوحُ: جَمْعُ ساحة. وصُوحُ الوادي: حائطٌ. واللَّوحُ: الهَواءُ بين السَّماء والأرض.
(خ) يُقالُ: هُم في بُوخ من أمْرِهم، أي: اخْتِلاط. والكُوخُ: البيتُ بلا كُوَّةٍ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute