بعلا: زوجا، حلائلا: جمع حليلة وهي الزوجة، الحاظل: المانع. وجاء في (ب) : (حلاحل كه) ، وفي (ج) : (حلاحلا كهي) . وهو تحريف. ينظر ديوان رؤبة ص ١٢٨والكتاب ٢/٣٨٤ والأصول ٢/١٢٣ والمقرب ١/١٩٤ وشرح الألفية لابن عقيل ٣/١٤ والعيني ٣/٢٥٦ والتصريح ٢/٤ والهمع ٢/٣٠ والخزانة ١٠/١٩٥ والشاهد دخول الكاف على الضمير في قوله. (كهو) و (كهن) وهو ضرورة. ٢ وهو مذهب جمهور البصريين حيث قالوا: إن (كي) لا تجر غير الحرفين السابقين. ينظر شرح الأشموني ٢/٢٠٤. ٣ ينظر قول الأخفش هذا ودليله في معاني القران للأخفش١/١٢٤. ٤ قوله: (أنها تجر (ما) المصدرية وصلتها) ساقط من (ج) . ٥ البيت من الطويل، ولم يرد الشطر الأول في (أ) و (ب) إلا قوله: (فإنما) ، وفي (أ) فقط: (كيما يضر ويخدعا) وهو تحريف، والمثبت من (ج) . واختلف في قائله فنسب للنابغة الجعدي ونسب لقيس بن الخطيم ونسب لعبد الله بن معاوية، ورجح العيني نسبته لقيس بن الخطيم. وهو في ملحقات ديوان قيس ص ٢٣٥والرواية فيه (يُرّجى كيما يضر وينفعا) وملحق ديوان النابغة الجعدي ص ٢٤٦ وشعر عبد الله ابن معاوية ص ٥٩. والبيت في معاني القرآن للأخفش ١/١٢٤وشرح الكافية الشافية ٢/٧٨٢ والمغني ص ٢٤١ والمساعد ٢/٢٦١ والعيني ٣/٢٤٥ والتصريح٢/٣ وشرح الأشموني ٢/٢٠٤ والخزانة ٨/٤٩٨ والدرر اللوامع ٤/٦٦. والشاهد جر (ما) المصدرية وصلتها بكي أي للضر والنفع على تقدير الأخفش.