للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

آخرها (١).

٢٥ - محمد زاهد الكوثري: (٢).

٢٦ - حموده غرابه: حيث ذكر أن الأشعري أَلَّفَ الإبانة في طوره الثاني (٣).

٢٧ - جلال موسى، حيث قال: الأشعري كان واسع الأفق، دقيق النظر. يجيد التأليف، ويشهد بذلك كتابه الإبانة (٤).

٢٨ - صالح الفوزان، حيث قال: نسب هذا الكتاب إلى أبي الحسن كثير من الأئمة، بحيث لا يبقى مجال للشك في صِحَّةِ تلك النسبة (٥).

٢٩ - إسماعيل الأنصاري، وقد كتب تقريظاً لهذا الكتاب، وبين بأن مقولة أنه دس على الأشعري خطر عظيم (٦).

٣٠ - حافظ حكمي (٧)، حيث أثبت الإبانة، فقال: إن الذي


(١) القواعد المثلى ٨٠ ـ ٨١.
(٢) انظر تعليقه على التبيين ص ٣٥.
(٣) انظر أبو الحسن الأشعري ص ٦٦، وفي مقدمته للمع ص ٧.
(٤) انظر نشأة الأشعري وتطورها ص ١٧٠.
(٥) انظر الإبانة عن أصول الديانة ص ٤.
(٦) انظر الإبانة ص ٤٥.
(٧) هو حافظ بن أحمد بن علي الحكمي، ولد سنة ١٣٤٢ هـ، تلقى العلم على يد الشيخ عبد الله القرعاوي وكان أعجوبة من أعاجيب الزمان في العلم في عصره عين مديراً للمعهد العلمي في (صامته) له العديد من المؤلفات، منها: معارج القبول والجوهرة الفريدة، توفي ـ رحمه الله ـ سنة ١٣٧٧ هـ وعمره ٣٥ سنة. انظر: موسوعة أسبار ١/ ٢١٥.

<<  <   >  >>