للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ} ١.

- الجهد الأخلاقي: {فَلا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ، وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ، فَكُّ رَقَبَةٍ، أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ، يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ، أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ} ٢.

- اتباع القدوة الحسنة: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ} ٣.

- الأفعال المتعادلة "التي تلتزم بالوسط العادل": {وَلا تَجْهَرْ بِصَلاتِكَ وَلا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا} ٤.

- الاستقامة: {فَلِذَلِكَ فَادْعُ وَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ} ٥.

- التنافس في فعل الخير، والأفضل، {فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَات} ٦.


١ ٩/ ١٢٢ و١٦/ ٤٣ و٢١/ ٧ "= ٢ أو١ ب".
٢ ٤٠/ ١١-١٧ "= ١ أ".
٣ ٣٣/ ٢١ و٤٦/ ٣٥ و٦٠/ ٤ و٦١/ ١٤ "١ أو ٣ ب".
٤ ١٧/ ١١٠ و٢٥/ ٦٧ "= ٢ أ"، وقد نقرأ في نفس نظام الأفكار: ٥/ ٨٧ و٦/ ١٤١ و٧/ ٣١، بيد أن الأحكام هنا متبوعة بتعليق ديني، يحدد أن الله سبحانه لا يحب الإسراف، وهكذا يصبح المبدأ الأخلاقي الذي وضع أولًا كقيمة في ذاته -محكومًا ومقومًا بهذه السلطة العليا، فكان علينا أن نغفل هذه الآيات، من حيث لا تتصل بالمجموعة التي تهمنا الآن، ولكن لما كانت بالأحرى من مجال الجزاء الإلهي فإننا سوف ندرسها فيما بعد.
٥ ٤٢/ ١٥ "= ١ أ".
٦ ٢/ ١٤٨ و٣/ ١١٤ و٥/ ٤٨ و٢٣/ ٦١ "= ١ أو٣ ب".

<<  <   >  >>