٢ سورة الملك: ٣٠. ٣ رُوي "واقفًا" مكان "قائمًا"، الرتاج: الباب العظيم؛ يعني: باب البيت ومقام إبراهيم صلى الله عليه وسلم، ويروى أن الفرزدق حج فعاهد الله بين الباب والمقام ألا يهجو أحدًا، وأن يقيد نفسه حتى يجمع القرآن حفظًا، فلما قدم البصرة قيد نفسه وحلف ألا يطلق قيده عنه حتى يجمع القرآن، وقال: ألم ترني عاهدت ربي.... انظر: الكتاب: ١/ ١٧٣، وشرح شواهد الشافية: ٧٢ وما بعدها. ٤ البيت لسلمة بن الخرشب الأنماري يخاطب عامر بن الطفيل، قرزل بالضم: اسم فرس كان في الجاهلية، قال ابن الأعرابي: هو فرس عامر بن الطفيل، المعيد: الذي يعاود الشيء مرة بعد مرة. اللسان: قرزل وهجر. ٥ رواه في اللسان "لقي" غير منسوب, واللقي بالفتح: الشيء الملقى لهوانه، وجمعه ألقاه. ٦ القارة: الجبل الصغير المنقطع عن الجبال.