للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

أما التمهيد: فهو في بيان أن المتفرد بالخلق وتصريف الكون وعلم الغيب هو الله وحده، وفي بيان التعريف بالتنجيم وأقسامه. ويشتمل على ثلاثة مباحث:

المبحث الأول: أن الله هو المتفرد بالخلق والمتصرف في الكون، والعالم بالغيب وحده.

المبحث الثاني: تعريف التنجيم.

المبحث الثالث: أقسام التنجيم.

- أما الباب الأول: ففي التنجيم في القديم والحاضر.

وفيه خمسة فصول:

الفصل الأول: التنجيم عند قوم إبراهيم.

ويتضمن مبحثين:

المبحث الأول: عبادة قوم إبراهيم للنجوم.

المبحث الثاني: لم يكن خليل الرحمن منجماً.

ويشتمل على ثلاثة مطالب:

- المطلب الأول: لم يكن خليل الرحمن متعلقاً بالكواكب في قوله تعالى: {فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ} .

- المطلب الثاني: لم يكن خليل الرحمن منجماً في قول الله تعالى: {فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ} .

- المطلب الثالث: لم يكن خليل الرحمن معتقداً أن للفلك تدبيراً في قوله تعالى: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ} .

الفصل الثاني: تنزيه الأنبياء أن يكونوا منجمين.

الفصل الثالث: التنجيم عند العرب (في الجاهلية) .

<<  <   >  >>