٢ يروى بفتح الياء، يَريبك -، وبضمها - يُريبك، ومعناه: دع ما تشك فيه إلى مالا تشك فيه. النهاية ٢/ ٢٨٦. ٣ صحيح ابن حبان/ كتاب الرقائق، باب الورع والتوكل ٢/ ٤٩٨، رقم (٧٢٢) . ٤ المستدرك للحاكم/ كتاب البيوع ٢./ ١١٣، وصححه، ووافقه الذهبي. ٥ سنن الترمذي/ أبواب صفة القيامة ٤/ ٧٧، رقم (٢٦٣٦) ، وقال: هذا حديث صحيح. وأخرجه- أيضا.- أحمد ١/ ٢٠٠، والنسائي كتاب الأشربة/ باب الحث على ترك. الشبهات ٨/ ٢٣٧، وعبد الرزاق/ باب القنوت ٣/ ١١٧، رقم (٤٩٨٤) ، والطبراني في الكبير ٣/ ٧٦، رقم (٢٧١١) ، والبيهقي/ كتاب البيوع ٥/ ٣٣٥، والطيالسي في مسنده ١٦٣، رقم (١١٧٨) ، والبغوي في شرح السنة/ باب الاتقاء عن الشبهات ٨/ ١٦، رقم (٢٠٣٢) ، والدارمي/ كتاب البيوع/ باب دع ما يريبك إلى مالا يريبك ٢/ ١٦١، رقم (٢٥٣٥) ، وأبو يعلى، في مسنده ١٢/ ٢٣٢، رقم (٦٧٦٢) . كلهم من حديث الحسن بن علي رضي الله عنهما.