٢ في. ت ((التابعة لهم)) ، وفي. د ((التابعة لسلالاته)) واستقامتها كما أثبت. ٣ في. د ((خلصهم)) . ٤ في النسختين ((لابيان لها)) وصوابها ماأثبت. ٥ في النسختين ((لأن قولي لا بيان وقد يكذبها الحس من حيث أنه لما أخطأ آدم)) وفصاحتها ما أثبت. ٦ لعل المصنف يقصد بموت النفس وقوعه في الخطيئة وتدنس النفس بهذا الأمر، واستمرار وقوع ذريته في الخطيئة من بعده. قال تعالى: {وَعَصَى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوَى ثُمَّ اجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَتَابَ عَلَيْهِ وَهَدَى} طه (١٢١-١٢٢) ، وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "فجحد آدم فجحدت ذريته، ونسي آدم فنسيت ذريته، وخطيء آدم فخطئت ذريته". أخرجه ت. في تفسير سورة الأعراف ٥/٢٦٧، وقال: حديث حسن صحيح.