وابن ماجه: كتاب المناسك، باب المحرم يموت (٢/١٠٣٠) . وأحمد (١/٢١٥، ٢٢٠، ٢٢١، ٢٦٦، ٢٨٦، ٣٢٨، ٣٣٣، ٣٤٦) ، والدارمي (١٨٥٩) . انظر: تحفة الأشراف (٤/٤٣٣) حديث (٥٥٨٢) . (١) باب ما جاء في المحرم يشْتكي عينَهُ فَيَضمَدُهَا بالصبرِ. (٩٥٢) عن نُبَيْهِ بنِ وَهْب، أَن عُمَرَ بْنَ عُبَيْدِ اللهِ بن معْمَرٍ اشْتكَى عينه وهو مُحْرِمٌ، فسَأل أَبانَ بن عُثْمَانَ، فقال: اضمدْهُمَا بالصبِرِ، فإِنَي سَمِعْتُ عُثْمَانَ بن عفانَ يذْكُرُهَا عن رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يقول: "اضْمِدْهُمَا بِالصَّبِرِ". هذا حديثٌ حسنٌ صحيحٌ. والحديث أخرجه: مسلم: كتاب الحج، باب جواز مداواة المحرم عينه (٥١٦) رقم (١٢٠٤) . وأبو داود: كتاب المناسك، باب يكتحل المحرم (١/٥٦٩) رقم (١٨٣٨) و (١٨٣٩) . والنسائي: كتاب مناسك الحج، الكحل للمحرم (٥/١٤٣) . وأحمد (١/٥٩، ٦٥، ٦٨، ٦٩) . وانظر: تحفة الأشراف (٧/٢٤٣) حديث (٩٧٧٧) . (٢) قال الجوهري: الصبِرُ، بكسر الباء، هذا الدواء المر، ولا يُسكن إلَاّ في ضرورة الشعر. الصحاح (٢/٣٩٤) مادة: صبر.