٢ سورة الأعراف من الآية ١٢ وتمامها {قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلاّ تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ} والآية التي قبلها {وَلَقَدْ خَلَقْنَاكُمْ ثُمَّ صَوَّرْنَاكُمْ ثُمَّ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاّ إِبْلِيسَ لَمْ يَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ} . ذكرتها لتعلق الإعراب بها.٣ الخليل بن أحمد: بن عمرو بن تميم الفراهيدي الأزدي اليحمدي، أبو عبد الرحمن، من أئمة اللغة والأدب، وواضع علم العروض، وهو أستاذ سيبويه النحوي، ولد ومات بالبصرة. توفي سنة ١٧٠هـ = ٧٨٦م (وفيات الأعيان جـ ١ ص ١٧٢، وإنباه الرواة جـ ١ ص ٣٤١ والسيرافي ص ٣٨ والحور العين ص ١١٢ والجاسوس على القاموس ص ٢٢ والفهرس التمهيدي ص ٢٣٩ ونزهة الجليس جـ ١ ص ٨٠) .٤ سورة المرسلات الآية ٢٥، ٢٦.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute