للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

يعتقد بها بعض الناس، والإنكار على بعض المتصوفة في معكال.

أولها: "من محمد بن عبد الوهاب إلى من يصل هذا الكتاب من المسلمين، سلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد، فقد قال الله تعالى: {وَالَّذِينَ يُحَاجُّونَ فِي اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مَا اسْتُجِيبَ لَهُ حُجَّتُهُمْ دَاحِضَةٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ} وذلك أن الله أرسل محمداً صلى الله عليه وسلم ليبين للناس الحق من الباطل...".

روضة الأفكار، ط الهند، جـ١، ص ص ١٨٨-١٩٢.

٥٨٣ رسالته إلى أهل الرياض ومنفوحة.

روضة الأفكار، ط الأهلية، جـ١، ص ص ١٤٥-١٤٨.

٥٨٤ رسالته إلى أهل الرياض ومنفوحة.

تاريخ نجد لابن غنام، ص ص ٣٤١-٣٤٥.

٥٨٥ رسالته إلى أهل الرياض ومنفوحة١.

الدرر السنية، ط٢، جـ٨، ص ص ٧٠-٧٣.

٥٨٦ رسالته إلى أهل الرياض ومنفوحة.

سعيد، ص ص ١١٣-١١٧.

٥٨٧ رسالته السابقة إلى أهل الرياض ومنفوحة.

مؤلفات القسم الخامس، ص ص ١٨٦-١٩٠.

٥٨٨ رسالة إلى مطاوعة أهل سدير والوشم والقصيم٢.


١ ليس في "الدرر السنية" إشارة إلى أنها الرياض ومنفوحة بل هي رسالة عامة.
٢ هذه الرسالة موجهة عموماً إلى أهل سدير والوشم والقصيم وعلى الخصوص إلى محمد بن عبيد، وعبد القادر العديلي، وابنه، وعبد الله بن سحيم وعبد الله بن عضيب، وحميدان بن تركي، وعلي بن الزامل، ومحمد أبا الخيل (في الدرر السنية: "أبا الخير" والتصحيح من ابن غنام) ، وصالح بن عبد الله.

<<  <   >  >>