رقم الشاهد الشاهد الصفحة
٢٦٢ طرن انقطاعة أوتار مُحَظْرَبَةٍ في أقوس نازعتها أيمن شُمُلَا ٣٣٥
٢٦٣.............. يأتي لها من أيمن وأشمل ٣٤١
٢٧٠ كما خُطّ الكتاب بكف يوما يهودي يقارب أو يزيل ٣٥٣
٢٨٨ فلما أجزنا ساحة الحي وانتحى بنا بطن حِقْفٍ ذي قفاف عقنقل ٣٧٤
٢٩٩ قلت إذا أقبلت وزهر تهادى كنعاج الملا تعسفن رملا ٣٨٨
٣٠٠ ورجا الأخيطل من سفاهة رأيه ما لم يكن وأب له لينالا ٣٨٩
٣٠٨ ممن حملن به وهن عواقد حبك النطاق فشب غير مهبَّل ٣٩٩
٣١١ نصروا نبيهم وشدوا أزره بحنين يوم تواكل الأبطال ٤٠٤
٣١٦ قالت أميمة ما لثابت شاخصا عاري الأشاجع ناحلا كالمُنْصُلِ ٤٠٧
٣٢٥ ولسنا إذا عُدّ الحصى بأقلة وإن معدَّ اليوم مُودٍ ذليلها ٤١٢
٣٤٠ أنا ابن كلاب وابن أوس؛ فمنيكن قناعه مَغْطِيا فإني مجتلى ٤٢٢
٣٤٢ لي والد شيخ تهضه غيبتي وأظن أن نفاد عمره عاجل ٤٢٢
٣٤٤ ما أنت بالحكم التُّرْضَى حكومته ولا البليغ ولا ذي الرأي والجدل ٤٢٤
٣٤٨ لتبعد إذ نأى جدواك عني فلا أشقى عليك ولا أبالي ٤٢٩
٣٥٠ محمد تفد نفسك كل نفس إذا ما خفت من أمر تبالا ٤٣٢
٣٥٦ فدعوا نزال فكنت أول نازل وعلام أركبه إذا لم أنزل ٤٣٦
٣٥٩ نعاء أبا ليلى لكل طِمِرَّةٍ وجرداء مثل القوس سمح حُجُولُهَا ٤٣٧
٣٦٠ نعاء ابن ليلى للسماحة والندى وأيدي شمال باردات الأنامل ٤٣٨
٣٦١ نعاء جذاما غير موت ولا قتل ولكن فراقا للدَّعائم والأصل ٤٣٨
٣٦٤ فما وجد النَّهدي وجدا وجدتُهُ ولا وجد العذريُّ قبل جميل ٤٤٢
٣٦٩ فلم أرَ مثلها خُبَاسَةَ واجد ونهنهت نفسي بعد ما كدت أفعله ٤٥٧
٣٧٨ إن يغدروا أو يجبنوا أو يبخلوا لا يحفلوا ٤٧٦
يغدوا عليك مُرَجَّلين كأنهم لم يفعلوا ٤٧٧
٣٨٢ اسمع حديثا كما يوما تحدثه عن ظهر غيب إذا ما سائل سألا ٤٨٠
٣٨٣ يقلب عينيه كما لأخَافَهُ تَشَاوَسْ رويدا إنني من تأمل ٤٨١
٣٩١.............. كأن نسج العنكبوت المرمل ٤٩٥