إِبْرَاهِيم بْن سَعِيد منكر الحديث يروي عن مالك ما لا أصل له لا يحل الاحتجاج به بحال".
دعاء آخر
١٤١٤-أَنَا الْقَزَّازُ قَالَ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْحَافِظُ قَالَ أَنَا مُحَمَّدُ بن أحمد ابن يَعْقُوبَ قَالَ أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ نُعَيْمٍ الضَّبِّيُّ قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو عَلِيٍّ حُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ الْحَافِظُ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ أَحْمَدُ بْنُ حَمْدَانَ الْعَابِدُ قَالَ نا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الضَّبِّيُّ قَالَ نا خَالِدُ بْنُ يَزِيدَ الْعُمَرِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُنْكَدِرِ قَالَ سَمِعْتُ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ يَقُولُ عُرِضَ هَذَا الدُّعَاءُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ "لَوْ دُعِيَ بِهِ عَلَى شَيْءٍ مِنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ فِي سَاعَةٍ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ لاسْتُجِيبَ لِصَاحِبِهِ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ يَا حَنَّانُ يَا منان يا بديع السموات وَالأَرْضِ يَا ذَا الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ".
قَالَ الْمُؤَلِّفُ: "هَذَا حَدِيثٌ لا يصح قال يَحْيَى وأبو حاتم الرازي خَالِد بْن يزيد كذاب".
حديث فِي ذكر من أجيب دعاؤه
١٤١٥-أخبرنا المحدان ابْنُ عُمَرَ الأَرْمَوِيُّ وَابْنُ عَبْدِ الملك المقرىء وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْقَزَّازُ وَالْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ الْخَيَّاطُ قَالُوا أَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ الْمَأْمُونِ قَالَ أنا الدَّارَقُطْنِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ مَهْرَانَ قَالَ أَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى السَّكُونِيُّ قَالَ نا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ عَنْ حُمَيْدٍ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَنَسٍ قَالَ عُدْنَا رَجُلا مِنَ الأَنْصَارِ فَإِذَا هُوَ مَرِيضٌ شَدِيدُ الْمَرَضِ فَمَاتَ وَبَسَطْنَا عَلَيْهِ ثَوْبَهُ وَلَهُ أُمٌّ عَجُوزٌ عِنْدَ رَأْسِهِ فَقَالَ لَهَا بَعْضُ أَصْحَابِنَا احْتَسِبِي نَصِيبَكِ عَلَى اللَّهِ تَعَالَى قَالَتْ أَمَاتَ ابْنِي أَحَقًّا مَا تَقُولُونَ قَالَ قُلْنَا نَعَمْ قَالَ فَبَسَطَتْ يَدَهَا إِلَى اللَّهِ تَعَالَى فَقَالَتِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْلَمْتُ لَكَ وَهَاجَرْتُ إِلَى نَبِيِّكَ رَجَاءَ أَنْ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute