قال النيسابوري: حديث منكر والحمل فِيهِ على عَبْد اللَّه بْن عبد العزيز قال الْبُخَارِيّ هُوَ منكر الحديث وقال يَحْيَى لَيْسَ بِشَيْءٍ وَقَالَ ابْنُ حَبَّانَ: "اختلط بآخرة فكان يقلب الإسناد ولا يعلم ويرفع المراسيل فاستحق الترك".
حديث فِي رد المرأة فِي الجنة إِلَى أحسن أزواجها خلقًا".
قال المؤلف: "هَذَا حَدِيثٌ لا يَصِحُّ قَالَ ابْنُ حبان: "عمرو بْن هاشم يروي عَنِ الثِّقَاتِ مَا لا يُشْبِهُ حديث الأثبات لا يجوز الاحتجاج بخبره قال ابن عدي: "وسليمان بْن أَبِي كريمة عامة أحاديثه مناكير".