المحلى لابن حزم الظاهري أبي محمد علي بن أحمد، عالم الأندلس.
طبع الكتاب في أحد عشر جزءًا في المطبعة المنيرية سنة ١٣٥٢هـ بالقاهرة, والكتاب موسوعة فقهية شاملة تعبر عن وجهة نظر أهل الظاهر، وهو فيه حادّ العبارة, ولأهمية الكتاب توفر بعض الأساتذة على عمل فهرسة شاملة له تعين على الاستفادة منه، طبعت في مجلدين سنة ١٩٦٦م بدمشق باسم:"معجم المحلى في الفقه الظاهري".
ح- من مصادر فقه الإباضية:
١- المصنف، للعلامة أبي بكر أحمد عبد الله بن موسى الكندي "٥٥٧هـ".
طبع طباعة جيدة في اثنين وأربعين جزءًا، والأخير منها فهارس والناشر وزارة التراث القومي والثقافة بسلطنة عمان.
٢- شرح النيل وشفاء العليل، للشيخ محمد بن يوسف أطفيش "١٣٣٢هـ" طبع الكتاب في عشرة مجلدات كبيرة سنة ١٣٤٣هـ, المطبعة السلفية بالقاهرة.
ط- مصدر فقهي لكل مذاهب الفقه الإسلامي:
الدليل إلى مواطن البحث عن الألفاظ والمصطلحات والموضوعات الفقهية, وهو مجلد كبير يرشد إلى مواضع الألفاظ والمصطلحات الفقهية في خمسة من كتب الفقه المعتمدة في المذاهب الأربعة والفقه المقارن، وهي: الهداية للمرغيناني في الفقه الحنفي, وكتاب الوجيز للغزالي في الفقه الشافعي، وكتاب المقنع لابن قدامة في الفقه الحنبلي، وكتاب بداية المجتهد لابن رشد في الفقه المقارن، وللتوسع في الفقه المالكي، وكتاب المحلى لابن حزم في الفقه الظاهري.
وقد استخرجت هذه المصطلحات من بعض أبواب المعاملات بمعرفة