الغمير من النبت: الذي ينبت في اليبيس. قال:
وأولِفُ الأشعثَ الصُّعْلُوك صِرْمتنا ... حتى يُجِنَّ الغَميرُ العِيصَ ذا الضَّال
قال الهُذَلِي: نقول للرجل إذا أصيب بمصيبة إذا عزيناه: لا يغرك هذا الأمر خفيفة، كما تقول: لا يحزنك الله.
وقال: الغدوي: من نتاج البهم.
وقال: قد أغذَمَهم الرائد إذا حمد لهم الأرض، وأخضم لهم مثلها.
وقال الهذلي: الغثمة: القبة.
غَمَضَ يَغمِض غموضا أي خفي.
الغرضة للرحل وحدة.
الغَضَبة: إحدى جَنَبَتَي البعير أو الثور.
وقال الهمداني: غث الناقة يغتها أي لقمها.
وأنشد:
كأنَّ صوتَ المائِح المُعْتَمَ
فيها وصَوتَ المِعْولِ الأصَمّ
نَبحٌ بأعلى شُعَبِ المَضَمَ
واد.
وقال:
تُولي الثلج أثْباجا ثِقالا ... يَزلّ الثُّلْجُ عنها ما يَلِيقُ
وقال: إذا أرادوا أن يحفروا بئرا ما حوا ماءها.
فَصَّبحَهم من النعمان غَضْبا ... جهارا تحت لامعةٍ خَفُوق
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute