وقال رياح الدبيري:
مالِي منُ الزُّكمَةِ لا أُزَمْجِرُهْ
وقال مقدام:
تِلْك اسْتَفِدْها وأَعْطِ الحُكْمَ والِيَها ... فإِنَّها بَعْضُ ما يَزْبِى لَكَ الرَّقِم
والأزبر من الخرفان إذا كان بين كتفيه سواد في بياض في سواد، وهي شامة. والأزبر: العظيم الجوف.
وأنشد:
لَمَّا رَأَى رِبْقَةَ لا تُوكَّرْ
وَكَّرَ جَعدٌ بخروفٍ أَزْبَرْ
والرجل الأزبر: العظيم الكاهل.
والتَّزْنِيرُ: ملءُ الشَّيء. والتَّزْكِيرُ مثلهُ، والتمطيرُ مثلُه.
والزِّبْنُ: قسمٌ من اللحمِ وهو الجِزْبُ ويقال: جُزُّ وأجْزازٌ. مثل الجُزْءِ.
ويقال، أعطاهُ جزماً من اللَّحْم.
والزَّمِيلُ: لقبٌ.
والزَّمْرُ:؛ سوقُ. وأنشد:
عَلَى نواحِيها مزجاًّ مِزْمرا ... إذا وَنَيْنَ وَنْيَةً تَغَشْمراَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute