وقال خالد النهدي:
يُصَبُّ لَها نِطافُ القَوْم سِراًّ ... ويشْهَدُ رَبُّها أَمرَ الزَّعِيم
وتقول: أخذته بأزملة، أي بأجمعه وبازمله.
وقال: ما تزغزغ حتى أتانا، أي ما تحرك. وقال: اتيت فلانة فما تزغزغت، أي ما تحركت، يصفها بالوقار.
والزقزقة، السَّلح. والزفزفة: صوت العصافير.
وأنشد:
أَنْعَتُ ذِئْباً شائلاً زِمَجّا ... مُخْضَرَّةً بَعْدَ السَّوادِ عينا
وقال أوس:
فَتِلْكَ الَّتِي يُرْدِي الرَّمِيَّة سَهْمُها ... ويَخْرُجُ مِنْها نافِذاً يَتزلْزَلُ
يقال: زكأ بالحقِّ. وإنه لزكأة: إذا كان حسن القضاء.
والتزلج: تفتح الرجل بالكلام.
والزِّيفن: الشديد. قال:
زِيَفْناً إِذا لاَقَى الرِّجالَ كَأَنَّه ... إِذا قعَدُوا مَسْتَوِفٌز فوْقَ جُرْثُمِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute