(٢) الروحاء: من عمل الفرع على نحو أربعين ميلا من المدينة (معجم البلدان) (٣) جاء في معجم البلدان ٣ / ٣٩٥ صخرة موسى عليه السلام التي جاء ذكرها في الكتاب العزيز: في بلد شروان قرب الدربند وجاء في ٣ / ٣٣٩ شروان: مدينة من نواحى باب الابواب الذي تسميه الفرس الدربند ويقولون بالقرب منها صخرة موسى عليه السلام التي نسي عندها الحوت في قوله تعالى: (قال أرأيت إذ أوينا إلى الصخرة فإني نسيت الحوت) قالوا: فالصخرة صخرة شروان والبحر بحر جيلان والقرية باجروان (٤) في م: " أنا بن أحمد " وكتب فيها " بن " تحت الكلام بين السطرين (٥) رواه أبو نعيم الحافظ في حلية الاولياء ٢ / ١٠ في ترجمة عمرو بن عوف المزني