(٢) مكانها بياض في " ز " (٣) رواه الذهبي في سير الاعلام ٣ / ١٢٢ نقلا عن ابن سعد (٤) وكانت عمرة القضية في ذي القعدة سنة سبع من مهاجره أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أصحابه أن يعتمروا قضصاء لعمرتهم التي صدهم المشركون عنها الحديبية وأن لا يتخلف أحد ممن شهد الحديبية وخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم مع قوم من المسلمين عمارا فكانوا في عمرة القضية ألفين (٥) ما بين معكوفتين سقط من الاصل ود واستدرك للايضاح عن " ز " وم وسير الاعلام (٦) استدركت عن هامش الاصل (٧) عقب الذهبي في سير الاعلام ط دار الفكر (٤ / ٢٨٧) على قول الواقدي بقوله: الواقدي لا يعي ما يقول فإن كان معاوية كما نقل قديم الاسلام فلماذا يتألفه النبي صلى الله عليه وسلم؟ ولو كان أعطاه لما قال عندما خطب فاطمة بنت قيس: " أما معاوية فصعلوك لا مال له "