قَوْلهم بيع مِنْهُ أَو بِعْت مِنْهُ بِمَعْنى يَبِيعهُ وبعته وَهَذَا الثَّانِي هُوَ الْمَعْرُوف فِي اللُّغَة وَاسْتِعْمَال الْفُقَهَاء أَيْضا صَحِيح فقد كثر اسْتِعْمَال بِعْت مِنْهُ وَنَحْوه فِي كَلَام الْعَرَب وَثَبت ذَلِك فِي الصَّحِيح من كَلَام فصحاء الصَّحَابَة رَضِي الله عَنْهُم وَقد أوضحته فِي تَهْذِيب الْأَسْمَاء واللغات وَتَكون من زَائِدَة على مَذْهَب الْأَخْفَش فِي جَوَاز زيادتها فِي الْوَاجِب
قَوْله لزمَه قبُوله بِفَتْح الْقَاف قَالَ أهل اللُّغَة وَهُوَ مصدر شَاذ
قَوْله إِيَاس من وجوده الْمَعْرُوف فِي اللُّغَة يأس بِغَيْر ألف يُقَال يئست مِنْهُ وأيست مِنْهُ يأسا فيهمَا
قَوْله بعض مَا يَكْفِيهِ هُوَ بِفَتْح الْيَاء وَالْبَعْض يُطلق على أقل الشَّيْء وَأَكْثَره
الرحل منزل الْإِنْسَان سَوَاء أَكَانَ من شعر أَو وبر أَو حجر ومدر
حَيْثُ فِيهَا سِتّ لُغَات ضم الثَّاء وَفتحهَا وَكسرهَا وحوث بِالْوَاو ومثلثة الثَّاء أَيْضا
الْقرح بِفَتْح الْقَاف وَضمّهَا وَهُوَ الْجرْح
النَّوَافِل جمع نَافِلَة وَهِي الزِّيَادَة سميت بذلك لِأَنَّهَا زِيَادَة على
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute