(يُعْطِيكَ مَالا تكادُ النَّفْسُ تبذلُهُ ... من التِّلادِ، وَهُوبٌ غير مَنَّانِ)
(شَهَّادُ انْجِيَةٍ، حَمَّالُ ألْويَةٍ ... هَبَّاطُ أوْدِيَةٍ سَرْحَانُ فتيانِ)
(التَّاركُ القِرْنَ مَخْضُوباً أَنَامِلُهُ ... كأنَّ فِي رَيْطَتَيْهِ نَضْخَ أرْقَان)
وكَقْولِ القُطَاميِّ:
(والعَيْشُ لَا عَيْشَ إلَاّ مَا تَقَرُّ بِهِ ... عَيْناً، وَلَا حَالَ إلَاّ سَوْفَ تَنْتَقِلُ)
(وَالنَّاس مَنْ يَلْقَ خَيْراً قَائِلونَ لَهُ ... مَا يَشْتَهي، ولأُمِّ المُخْطِيءِ الهَبَلُ)
(قد يُدْرِكُ المُتَأنِّي بَعْضَ حاجَتِهِ ... وقدْ يَكُونُ مَعَ المُستْعجِلِ الزَّلَلُ)
وفيهَا يَقُول:
(يَمْشِينَ رَهْواً فَلَا الأعْجازُ خَاذِلَةٌ ... وَلَا الصُّدورُ على الأعْجَازِ تَتَّكِلُ)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute