وَقَالًَ أَيَْضاً // (من الْبَسِيط) // ١.
(يَا مَنْ لظَمْآنَ يَغِشَى الْمَاءَ قَدْ مَنَعُوا ... مِنْهُ الوُرُودَ وَلَا يَبْقَى عَلَى الصَّدَرِ)
٢ -.
(يُخَفِي الهَوَى وَهْوَ لَا يَخْفَى عَلى أَحَد ... أَنَّى لِمُشْتَهِرٍ مِنْ غَيْرِ مُشْتَهرِ)
٣ -.
(إِذَا كَتَبْتُ كَتَابَاً لَمْ أَجِدْ ثَقَةً ... يُنْهِي الْكتاب وَيَأْتِي عَنْكِ بالْخَبَرِ)
٤ -.
(وَإنْ أَرَدْتُ انْتِصاراً كَانَ نَاصِرُكُمٍ ... قَلْبِي فَمَا أَنَا مِنْ قَلِبي بِمنُْتَصِرِ)
٥ -.
(لَوْ كَانَ قَلْبي سَعِيداً لَمْ يَكُنْ كَلِفاً ... قَلْبِي بِمَنْ قَلْبُهُ أَقْسَى مِنَ الْحَجَرِ)
٦ -.
(إِنْ أَحْسَنِ الفِعْلَ لَمْ يَظْهِرْ تَعَمُّدَهُ ... وَإِنْ أَسَاءَ تَمَادَى غَيْرَ مُعْتَذِرِ)
٧ -.
(هَلْ تَذْكُرينَ فَدَتْكِ النَّفْسُ مَجْلِسَنَا ... يَوْمَ الْتٌ قَيْنَا فِلَمْ أَنْطِقْ مِنَ الْحَذَرِ)
٨ -.
(لَا أَرْفَعَ الطَّرْفَ حَوْلِي مِنْ مُرَاقَبَةٍ ... بُقْيَا عَلَيْكِ وِبَعْضُ الْحَزْمِ فِي الْحَذَرِ)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute