٢ -.
(وَاللهِ لَوْ أَنَّ القُلُوبَ كَقَلْبَهَا ... مَا رَقَّ لِلْوَلَدِ الصَّغِيْرِ الوَِالِدُ)
٣ -.
(إِنْ كَانَ ذَنِبِي فِي الزِّيَارَةِ فَاعْلَمِيْ ... إِنِّي عَلَى كَسْبِ الذُّنوبِ لَجَاهِدُ)
٤ -.
(أَلْقَيْتَ بَيْنَ جُفُونِ عَيْنِي فُرْقَةً ... فَإِلى مَتَى أنَا سَاهِرٌ يَا رَاقِدٌ)
٥ -.
(يَقََعُ البَلاءُ وَيَنْقَضِي عَنْ أَهْلِهِ ... وَبَلاءُ حُبِّكِ كُلَّ يَوْمٍ زَائِدُ)
٦ -.
(سَمَّوْكِ قَوْمٌ لي وَقَالُوا إِنَّهَا ... لَِهِيَ الَّتِي تَشْقَى بِهَا وَتُكَابِدُ)
٧ -.
(فَجَحَدْتُهُمْ لِيَكُونَ غَيْرُكِ ظَنَّهُمْ ... إِنِّ لَيُعْجَِبُنِي الْمُحِبُّ الْجَاحِدُ)
٨ -.
(لَمَّا رَأَيِتُ الصُّبْحَ سَدَّ طَرِيِقَهُ ... عَنِّي وَعَذَّبَنِي الظَّلامُ الرَّاكِدُ)
٩ -.
(وَالنَّجْمُ فِي كَبِد السَّمَاء كَأَنَّهُ ... أَعْمىً تَحَيَّرَ مَا لَدَيْه قَائِدُ)
١٠ -.
(نَادَيتُ مَنْ أُهْوَاهُ رِفْقاً بِي فَقَدْ ... رَقَّ العَدُوُّ لِحَالَتِي وَالْحَاسِدُ)
(٥٧٢)
وَقَالَ أَيْضاً // (من الْبَسِيط) // ١.
(حُرٌّ دَعَاهُ الهَوَى سِرّاً فَلَبَّاهُ ... طَوْعاً فََأَضْحَكَ مَوْلَاهُ وَأَبْكَاهُ)
(فَشَاهَدَتٍْ بالَّذِي تُخْفِي لَوَاحِظُهُ ... وَعَذَلَتْهَا بِفَيْضِ الدَّمْعِ عِيْنَاهُ)
(جَازَيْتِنِي إِذْ رَعِيْتُ الوُدَّ بَعْدَكِ أَنْ ... وَكَّلْتِ طَرْفي بِنَجْمِ اللَّيْلِ يَرْعَاهُ)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute