٢ -. وَأَفْنَى رِجَالِي فَبَادُوا مَعاً ... فَأَصْبَحْتُ مِنْ بَِيْنِهِمْ مُسْتَقَزاً)
٣ -.
(كَأَنْ لَمْ يُكُونُوا حِمّى يُتَّقى ... إذِ النَّاسً إذْ ذَاكَ مَنْ عزَّ بَزَّا)
٤ -.
(وَكَانُوا سَرَاةَبَنِي مَالِكٍ ... وَِفَخْرَ العَشيرَةِ مَجْداً وَعِزَّا)
٥ -.
(وَهُمْ فِي القَدِيمِ سَرَاةُ الأَدِيِمِ ... وَالكَائِنُونَ مِنَ الْخَوْفِ حِرْزا)
٦ -.
(هُمُ مَنَعْوا جَارَهُمْ وَالنَّسَاءَ ... يُحَفِّرُ أَحْشَاءَها الْخَوْفُ حَفْزَا)
٧ -.
(غَدَاةَ لَقُوهُمْ بِمَلْمُومَةٍ ... رَدَاحٍ تُغَادِرُ لِلأَرْضِ رِكْزَا)
٨ -.
(وَخَيْلٍ تَكَدَّسُ بالدَّارِعِينَ ... تَحْتَ العَجَاجَةِ يَجْمزْنَ جَمزَا)
٩ -.
(ببيض الصِّفَاحِ وَسُمْرِ الرِّماحِ ... فبِالبِيضِ ضَرْباً وَبِالسُّمْر وَخْزَا)
١٠ -.
(جَزَزْ نَوَاصِيَ فُرْسَانِهَا ... وَكَانُوا يَظُنُّونَ أَلَاّ تُجَزَّا)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute