٢ -.
(مَا صَحَّ لي أحَدٌ أُصَيِّرُهُ أَخا ... فِي اللهِ مَحْضا أَو فَفِي الشَّيْطانِ)
٣ -.
(إمَّا مُوَلِّ عَنْ وِدادٍ مالَةَ ... وَجْهٌ وَإمَّا مَنْ لَهُ وَجْهانِ)
[١٠٠٩]
كَانَ رَجُلٌ مِنْ أهل الشَّام يَحضُرُ مائِدَة الْحَجَّاجِ فَكتَبَ إِلَى امْرَأَته يُعْلِمُها بذلك فَكتبت إِلَيْهِ بالأبيات حَيْثُ تَقول // (من الطَّوِيل) // ١.
(أتُهْدي ليّ القِرْطاسَ والْخُبْزُ حاجَتي ... وَأَنت على بابِ الأميرِ بَطِينُ)
(إِذا غِبْتَ لَمْ تَذْكُرْ صَديقاً وإنْ تُقِمْ ... فأنْتَ على مَا فِي يَدَيْكَ ضَنينُ)
(فَأَنْتَ كَكَلْبِ السُّوءِ جُوِّعَ أهْلُهُ ... فَيُهْزَلُ أهْلُ البَيْتِ وَهْوَ سَمِينُ)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute