٣ -.
(جَذْلانَ تَلْطِمُهُ جَوانِبُ غُرَّةٍ ... جاءَتْ مَجِيءِ البَدرْ عِنْدَ تَمامِهِ)
٤ -.
(وَاسْوَدَّ ثُمَّ صَفَتْ لِعَيْنَيْ ناظِرٍ ... جَنَباتُهُ فَأَضاءَ فِي إِظًلامِهِ)
٥ -.
(مالتْ جَوانبُ عُرْفِهِ فَكَأَنَّها ... عَذَباتُ أَثْلٍ مالَ تَحْتَ حَمامِهِ)
٦ -.
(وَمُقَدَّمُ الأثذُنَيْنِ تَحْسِبُ أَنَّهُ ... بِهِما يَرَى الشَّخْصَ الَّذي لأَمامِهِ)
٧ -.
(وكَأَنًَّ فارسَهُ وَراءَ قَذالِهِ ... رِدْفٌ فَلَسْتَ تَراهُ مِنْ قُدَّامِهِ)
٨ -.
(لانَتْ مَعاطِفُهُ فَخَيَّلَ أَنَّهُ ... لِلْخَيْزُرانِ مُناسِبٌ بِعِظامِهِ)
٩ -.
(وكَأَنَّ صَهْلَتَهُ إِذا اسْتَعْلَى بِها ... رَعْدٌ يُقَعْقِعُ فِي ازدحامِ غَمامِهِ)
[٧٢٣]
وقالَ أَيضاً // (من الْكَامِل) //
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute